فلاحية معظمها تابع للمعمرين وبعض المعامل المتعلقة بالصناعة الغدائية بالرماني.و بناء فندقين ومدارس وملاعب للترفيه.
صورة من البوم السيد عبد كبير مسلم
زعير.منذ 1911 حتى 1960 تقريبا كان بالرماني هذا الخليط من الثقافة المغربية الممثلة لجميع مناطق المغرب ،بالإضافة إلى الفرنسيين والأمريكيين الدين كانوا يتواجدون بهده المنطقة. مما أضفى عليها رونقا خاصا رغم الاستعمار. وهو التعايش ما بين مختلف الفئات.باعتبار المنطقة فلاحية، كان ينظم في أخر كل سنة وقبل بداية الموسم الفلاحي حفل كبير يحضره الجميع.و عند نهايته يبدأ موسم الحرث.
0 تعليقات
ROMMANI PRESS