وعلى الرغم من جهود التطعيم ضد الحصبة تقتل 350 طفل يوميا، التقرير يقول

ROMMANI PRESS

• 
  حفظ

عدد الوفيات من لندن - الحصبة ، وقال خبراء الصحة العالمية يوم الخميس انخفض بنسبة 79 في المئة في جميع أنحاء العالم منذ عام 2000، وذلك أساسا بفضل حملات تطعيم واسعة النطاق، ولكن أكثر من 350 طفلا لا يزالون يموتون من هذا المرض كل يوم.

في تقرير عن الجهود العالمية الرامية إلى "جعل الحصبة التاريخ"، وصندوق الأمم المتحدة للطفولة، أومنظمة اليونيسيف ، و منظمة الصحة العالمية قالت وكالات صحية أخرى المعركة ضد الحصبة وتعاق ليس بسبب عدم وجود أدوات أو المعرفة، ولكن من قبل عدم وجود إرادة سياسية للحصول على كل طفل تحصين ضد الحصبة.

واضاف "بدون هذا الالتزام، فإن الأطفال ما زالوا يموتون من المرض الذي هو سهلة ورخيصة لمنع" قال روبن ناندي، رئيس منظمة اليونيسيف لل تحصين .

التقرير قال ان حملات التطعيم ضد الحصبة والزيادة العالمية في التغطية باللقاحات الروتينية أنقذت حوالي 20300000 حياة الشباب 2000-2015.

ولكن التغطية غير مكتمل، و، في بعض البلدان، لا يتم تطعيم أغلبية الأطفال. في عام 2015، غاب حوالي 20 مليون طفل الطلقات، وتوفي حوالي 134،000 طفل من المرض.

ووفقا للتقرير، نصف الأطفال غير المحصنين و 75٪ من وفيات الحصبة تحدث في جمهورية الكونغو الديمقراطية وإثيوبيا والهند وإندونيسيا ونيجيريا وباكستان.

الحصبة هو فيروس شديد العدوى يمكن أن تنتشر عن طريق الاتصال المباشر أو عن طريق الهواء.ويمكن الوقاية مع لقاح متاح على نطاق واسع وغير مكلفة.

نشرت من قبل منظمة اليونيسيف، ومنظمة الصحة العالمية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. وجافي، والتحالف لقاح. وقال التقرير أن حالات تفشي الحصبة في مختلف البلدان - الناجمة عن الثغرات في تحصين - لا تزال مشكلة رئيسية.

وقال التقرير في عام 2015، تم الإبلاغ عن تفشي المرض في مصر، إثيوبيا، ألمانيا وقيرغيزستان ومنغوليا، مع تلك الموجودة في ألمانيا ومنغوليا التي تؤثر في الغالب كبار السن. تلك الفاشيات، وذهب التقرير إلى القول، سلط الضوء على ضرورة تحصين الشباب الذين قد غاب عن التطعيم.

الحصبة وأضاف التقرير، كما يميل إلى اشتعال أثناء النزاعات أو الأزمات الإنسانية، يتضح من المرض في العام الماضي في نيجيريا والصومال وجنوب السودان. الحصبة ضربة بالكوع ينقذ أكثر من 20 ملايين طفل في 15 سنة، ولكن المئات من الأطفال يموتون من هذا المرض كل يوم

بيان صحفي مشترك CDC / التحالف / اليونيسيف / منظمة الصحة العالمية

10 نوفمبر 2016 | - نيويورك / أتلانتا / جنيف ، قالت المنظمات الصحية الرائدة في تقرير أصدرته اليوم وعلى الرغم من الانخفاض في جميع أنحاء العالم 79٪ في وفيات الحصبة بين عامي 2000 و 2015، ما يقرب من 400 طفل يموتون من هذا المرض كل يوم.

"جعل الحصبة التاريخ ليس مهمة مستحيلة" وقال روبن ناندي، الرئيس التحصين اليونيسيف. "لدينا الأدوات والمعرفة للقيام بذلك، ما ينقصنا هو الإرادة السياسية للوصول إلى كل طفل واحد، بغض النظر عن مدى وبدون هذا الالتزام، فإن الأطفال ما زالوا يموتون من المرض الذي هو سهلة ورخيصة لمنع. "

الحصبة الجماعية حملات التطعيم والزيادة العالمية في التغطية بالتطعيم الروتيني ضد الحصبة توفير ما يقدر ب 20300000 حياة الشباب بين عامي 2000 و 2015، وفقا لليونيسف. من الذى؛ جافي، والتحالف لقاح. ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).

ولكن التقدم كان متفاوتا. في عام 2015، غاب حوالي 20 مليون طفل ضد الحصبة طلقات وتوفي ما يقدر ب 134 000 طفل من المرض. جمهورية الكونغو الديمقراطية وإثيوبيا والهند واندونيسيا ونيجيريا وباكستان تمثل نصف الأطفال غير المحصنين و 75٪ من وفيات الحصبة.

"ليس من المقبول أن ملايين الأطفال يغيب اللقاحات في كل عام، لدينا لقاح مأمون وفعال للغاية لوقف انتشار الحصبة وإنقاذ الأرواح"، قال الدكتور جان ماري Okwo-في Bele، مدير إدارة منظمة الصحة العالمية للتحصين واللقاحات والمستحضرات البيولوجية. "هذا العام، أعلن إقليم الأمريكتين خالية من الحصبة - دليل على أن القضاء هو ممكن الآن، ونحن يجب أن تتوقف الحصبة في بقية العالم وهي تبدأ مع التلقيح..."

"الحصبة هي مؤشر رئيسي على قوة نظم التمنيع في بلد ما، وغالبا جدا، فإنه ينتهي به الأمر الكناري في منجم الفحم مع تفشي بوصفها أول تحذير من المشاكل العميقة"، وقال الدكتور سيث بيركلي، الرئيس التنفيذي لشركة جافي وتحالف لقاح."لمعالجة واحدة من القتلة الطفولة يمكن الوقاية منها باللقاحات الأكثر فتكا في العالم نحتاج إلى التزامات قوية من البلدان والشركاء لتعزيز التغطية بالتحصين الروتيني وتعزيز نظم المراقبة".

الحصبة، وهو مرض فيروسي شديد العدوى ينتشر عن طريق الاتصال المباشر وعبر الهواء، هي واحدة من الأسباب الرئيسية للوفاة بين الأطفال الصغار على مستوى العالم. ويمكن الوقاية مع 2 جرعة من لقاح آمن وفعال.

تفشي الحصبة في العديد من البلدان - الناجمة عن الثغرات في التحصين الروتيني وفي حملات تطعيم واسعة النطاق - لا تزال تشكل تحديا خطيرا. في عام 2015، تم الإبلاغ عن حالات تفشي كبيرة في مصر، إثيوبيا، ألمانيا وقيرغيزستان ومنغوليا. تفشي في ألمانيا ومنغوليا أثرت على كبار السن، وتبرز الحاجة إلى تطعيم المراهقين والشباب الذين ليس لديهم حماية ضد الحصبة.

الحصبة يميل أيضا إلى اشتعال في البلدان التي تشهد صراعات أو حالات الطوارئ الإنسانية بسبب تحديات تطعيم كل طفل. وفي العام الماضي، تم الإبلاغ عن تفشي المرض في نيجيريا والصومال وجنوب السودان.

الحصبة القضاء في 4 من 6 أقاليم منظمة الصحة العالمية هو الهدف العالمي في منتصف ل خطة العمل العالمية للقاحات التنفيذ. "إن العالم قد غاب عن هذا الهدف، ولكن نستطيع أن نحقق القضاء الحصبة كما رأينا في إقليم الأمريكتين"، وقال الدكتور ريبيكا مارتن، مدير مركز CDC للصحة العالمية. "وكما يقول المثل الإفريقي،" فإنه يأخذ قرية لتربية الطفل ويستغرق نفس القرى المحلية والعالمية لحماية الأطفال ضد الحصبة. يمكننا التخلص من الحصبة من البلدان والجميع بحاجة للعب هذا الدور. ويبين تقرير هذا العام التي لم تتحقق لعام 2015 لمنظمة الصحة العالمية الحصبة على الصعيد الإقليمي أهداف القضاء لأن ليس كل طفل تم التوصل - توجد ثغرات ونحن بحاجة إلى سد هذه الثغرات، وضمان أن الالتزامات للموارد البشرية والمالية الكافية وتحفظ وتستخدم أيضا للوصول إلى كل طفل وكشف و الرد على كل حالة من حالات الحصبة، ومنع المزيد من انتشار المرض. وهذه الجهود حماية جميع الأطفال حتى يتمكنوا يصبحوا الجيل القادم من القادة. وهذا يضمن أيضا أن كل بلد لديه شبكة أمان اجتماعي قوية لوقف تهديدات الأمراض التي تحدث فيها وحمايتها العالم من المخاطر الصحية العالمية ".

ملاحظة للمحررين

و خطة العمل العالمية للقاحات التي اعتمدتها جمعية الصحة العالمية في عام 2012 حددت هدفها في القضاء على الحصبة في 4 مناطق بحلول عام 2015. الفشل في إغلاق الثغرات التحصين تغطية أدى إلى الفشل في تحقيق الهدف.

منذ عام 2000، وتلقى نحو 1.8 مليار طفل التطعيم ضد الحصبة من خلال حملات التطعيم ضد الحصبة بدعم من اليونيسيف، أحد الأعضاء المؤسسين لمبادرة الحصبة والحصبة الألمانية، التي بدأت في عام 2001 مع الصليب الأحمر الأمريكي ومؤسسة الأمم المتحدة والمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض و الوقاية ومنظمة الصحة العالمية.

جافي، والتحالف لقاح، وبرمجتها وثيق للولايات المتحدة 1000000000 $ خلال الفترة 2016-2020 لمساعدة البلدان النامية تقترب الحصبة بطريقة شاملة من شأنها أن تسهم في إنقاذ أكثر من مليون شخص.

يتم نشر أحدث بيانات وفيات الحصبة في منظمة الصحة العالمية للوبائيات التقرير الأسبوعي ومركز السيطرة على الأمراض الاعتلال والوفيات التقرير الأسبوعي .

عن اليونيسف

وتشجع اليونيسف حقوق ورفاه كل طفل، في كل شيء المنظمة لا. جنبا إلى جنب مع شركائنا، ونحن نعمل في 190 بلدا وإقليما لترجمة هذا الالتزام إلى إجراءات عملية، مع التركيز جهدا خاصا على الوصول إلى الأطفال الأكثر ضعفا واستبعادا، لصالح جميع الأطفال في كل مكان.

حول من

منظمة الصحة العالمية هي السلطة التوجيهية والتنسيقية للصحة داخل منظومة الأمم المتحدة. وهي مسؤولة عن تأدية دور قيادي في معالجة المسائل الصحية العالمية وتصميم برنامج البحوث الصحية ووضع القواعد والمعايير وتوضيح الخيارات السياسية المسندة بالبينات وتوفير الدعم التقني إلى البلدان ورصد الاتجاهات الصحية وتقييمها وتحسين الأمن الصحي العالمي.

حول التحالف، والتحالف لقاح

جافي، والتحالف اللقاح هو عبارة عن شراكة بين القطاعين العام والخاص التي ارتكبت في إنقاذ حياة الأطفال وحماية صحة الناس من خلال زيادة الاستخدام العادل للقاحات في البلدان ذات الدخل المنخفض. التحالف لقاح يجمع البلدان النامية والبلدان المانحة الحكومات ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف والبنك الدولي، وصناعة لقاح والوكالات التقنية، والمجتمع المدني، ومؤسسة بيل وميليندا غيتس وشركاء آخرين من القطاع الخاص. يستخدم جافي آليات التمويل المبتكرة، بما في ذلك التمويل المشترك من قبل البلدان المتلقية، لتأمين التمويل المستدام وإمدادات كافية من اللقاحات الجودة. منذ عام 2000، وقد ساهم جافي لتحصين ما يقرب من 580 مليون طفل، ومنع ما يقرب من 8 مليون حالة وفاة في المستقبل.