تصنيفات: ……… 6 – المغرب والأندلس
من روائع التاريخ الإسلامي
من روائع التاريخ الإسلامي أن عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم، أو عبد الرحمن الداخل أو صقر قريش، قد بقي يدعو للخليفة العباسي في الأندلس على المنبر ما يقرب من عام، على الرغم من أن العباسيين قد قتلوا المئات من إخوته وأعمامه وأخواله وأبناء عمومته، وما أوقفه عن الدعاء هو أن الخليفة أبو جعفر المنصور أرسل إليه من يقتله لكنه فشل، ومع ذلك لم يدعو لنفسه بالخلافة، بل بقي يسمي نفسه أميراً ومن بعده فعل أبناؤه وأحفاده واستمر ذلك من عام 138 – 316 للهجرة إلى أن جاء عبد الرحمن الناصر واعلن نفسه خليفة للمسلمين.
الخلاف والظلم مهما بلغ لا يبرر استباحة ما هو محرم، هذا هو الإسلام وهكذا يربي النفوس.
وداعا عبد الهادي التازي ….
ببالغ الحزن والأسى ،
ننعي الى الأمة الإسلامية وإلى دارسي التاريخ في أقطار الأرض ،…
وفاة جبل من جبال التاريخ فى هذا العصر / العلامة الدكتور عبد الهادي التازي
والذي وافاه الأجل المحتوم في الثالث من نيسان 2015
ولد رحمه الله بفاس في 15 يونيو 1921م
حصل على العالمية من جامعة القرويين عام 1947م ، ثم عين استاذا بها 1948م
حصل على دبلوم الدراسات العليا من جامعة الرباط عام 1963م من كلية الآداب
وحصل على دكتوراة الدولة من جامعة الإسكندرية عام 1971م وكانت اطروحته بعنوان جامعة القرويين .
عمل سفيرا للمغرب بالعديد من الدول .
وعمل مديرا للمعهد الجامعي للبحث العلمي بالرباط
كما كان من المؤسسين لإتحاد كتاب المغرب ، واكاديمية المملكة المغربية .
كان عضوا بالعديد من المجامع العلمية ، بالعراق والقاهرة والأردن ودمشق
كما كان عضوا بالأكاديمية الهاشمية بالأردن
مؤلفاته :
– جولة فى تاريخ المغرب الدبلوماسي
– التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور الى اليوم
-أوقاف المغاربة فى القدس
-المرأة فى تاريخ الغرب الإسلامي
-ليبيا من خلال رحلة الوزير الإسحاقي
-طه حسين بالمغرب
-الموجز فى تاريخ العلاقات الدولية للمملكة المغربية
-صقلية فى مذكرات السفير بن عثمان
– الرموز السرية فى المراسلات المغربية عبر التاريخ
-القنص بالصقر بين المشرق والمغرب
-أحد عشر قرنا فى جامعة القرويين
-ابن ماجد والبرتغال
-القدس والخليل فى الرحلات المغربية
-الطب العربي في القرن الثامن عشر من خلال الأرجوزة الشقرونية
– مكة فى مائة رحلة مغربية
…. وغيرها كثير
تحقيقاته :
-تاريخ المن بالإمامة لإبن صاحب الصلاة
-النصوص الظاهرة في إجلاء اليهود الفاجرة: لابن أبي الرجال
-الفريد في تقييد الشريد: لأبي القاسم الفجيجي
وقد ترجم رحمه الله العديد من المؤلفات من لغات أخرى نذكر منها :
– حقائق عن الشمال الإفريقي/ الجنرال دولاتور
– ساعات من القرن الرابع عشر في فاس/ ديريكح. دي صولا برايس
– لو أبصرت ثلاثة أيام/ للكاتبة الأمريكية كيلير هيلين أدامس
– الحماية الفرنسية، بدؤها، نهايتها/ مجموعة من الدبلوماسيين والساسة
….هذا وسيوارى جثمانه الثرى غدا الجمعة وسيدفن بضريح الإمام أبو بكر بن العربي بمسقط رأسه بفاس
رحمه الله رحمة واسعة
وأسكنه فسيح جناته
وألهم تلامذته ومحبيه الصبر والسلوان ترجمة الفقيد منقولة من صفحة الأتساذ محمد شوقي شحاته.
ننعي الى الأمة الإسلامية وإلى دارسي التاريخ في أقطار الأرض ،…
وفاة جبل من جبال التاريخ فى هذا العصر / العلامة الدكتور عبد الهادي التازي
والذي وافاه الأجل المحتوم في الثالث من نيسان 2015
ولد رحمه الله بفاس في 15 يونيو 1921م
حصل على العالمية من جامعة القرويين عام 1947م ، ثم عين استاذا بها 1948م
حصل على دبلوم الدراسات العليا من جامعة الرباط عام 1963م من كلية الآداب
وحصل على دكتوراة الدولة من جامعة الإسكندرية عام 1971م وكانت اطروحته بعنوان جامعة القرويين .
عمل سفيرا للمغرب بالعديد من الدول .
وعمل مديرا للمعهد الجامعي للبحث العلمي بالرباط
كما كان من المؤسسين لإتحاد كتاب المغرب ، واكاديمية المملكة المغربية .
كان عضوا بالعديد من المجامع العلمية ، بالعراق والقاهرة والأردن ودمشق
كما كان عضوا بالأكاديمية الهاشمية بالأردن
مؤلفاته :
– جولة فى تاريخ المغرب الدبلوماسي
– التاريخ الدبلوماسي للمغرب من أقدم العصور الى اليوم
-أوقاف المغاربة فى القدس
-المرأة فى تاريخ الغرب الإسلامي
-ليبيا من خلال رحلة الوزير الإسحاقي
-طه حسين بالمغرب
-الموجز فى تاريخ العلاقات الدولية للمملكة المغربية
-صقلية فى مذكرات السفير بن عثمان
– الرموز السرية فى المراسلات المغربية عبر التاريخ
-القنص بالصقر بين المشرق والمغرب
-أحد عشر قرنا فى جامعة القرويين
-ابن ماجد والبرتغال
-القدس والخليل فى الرحلات المغربية
-الطب العربي في القرن الثامن عشر من خلال الأرجوزة الشقرونية
– مكة فى مائة رحلة مغربية
…. وغيرها كثير
تحقيقاته :
-تاريخ المن بالإمامة لإبن صاحب الصلاة
-النصوص الظاهرة في إجلاء اليهود الفاجرة: لابن أبي الرجال
-الفريد في تقييد الشريد: لأبي القاسم الفجيجي
وقد ترجم رحمه الله العديد من المؤلفات من لغات أخرى نذكر منها :
– حقائق عن الشمال الإفريقي/ الجنرال دولاتور
– ساعات من القرن الرابع عشر في فاس/ ديريكح. دي صولا برايس
– لو أبصرت ثلاثة أيام/ للكاتبة الأمريكية كيلير هيلين أدامس
– الحماية الفرنسية، بدؤها، نهايتها/ مجموعة من الدبلوماسيين والساسة
….هذا وسيوارى جثمانه الثرى غدا الجمعة وسيدفن بضريح الإمام أبو بكر بن العربي بمسقط رأسه بفاس
رحمه الله رحمة واسعة
وأسكنه فسيح جناته
وألهم تلامذته ومحبيه الصبر والسلوان ترجمة الفقيد منقولة من صفحة الأتساذ محمد شوقي شحاته.
أحفاد الأندلسيين ما زالوا في المغرب
(جبالة)
اسم يطلق على سكان الجزء الغربي والأوسط من شمال المغرب المحاذي لقبائل
الريف (تاريفيت) الناطقة بالأمازيغية. و(جبالة) اسم نسبة إلى سكان المناطق
الجبلية بمقدمة الريف والأطلس المتوسط الناطقين بالعربية خلافاً لجيرانهم
من القبائل الأمازيغية الريفية. والكلمة ليس لها أي مدلول عرقي بل مدلولها
جغرافي صرف، إذ أن سكان هذه المنطقة تتنوع أصولهم وتختلف اختلافاً كبيراً.
وتتنوع أصول سكان جبالة تنوعاً متبايناً، إلا أن الأصول الأندلسية تعد الأكثر حضوراً وتأثيراً، فأفواج المهاجرين الجبليين لم تتقاطر على المنطقة بعد سقوط (غرناطة) وحسب، بل هي أقدم من ذلك بكثير، ويعتبر تهجير أهالي (شذونة) إلى (أصيلة) في القرن الثالث الهجري، وتهجير أهالي ربض (شقندة) بقرطبة من أكبر هذه الهجرات الجماعية.
أما بعد بدء سقوط مدن الأندلس تباعاً، فصارت منطقة (جبالة) الأكثر تفضيلاً لقربها الجغرافي من بلاد الهجرة الأندلسية، ولتشابه ظروف العيش والمناخ فيها مع الأندلس، فخلال أيام الوصل الأندلسي كانت منطقة جبالة تسمى (العدوة السفلية) وتسمى الأندلس (العدوة العليا)، وقد حمل هؤلاء المهاجرون إرثا حضرياً ضخماً ساعد على رقي هذه المنطقة بالمقارنة مع باقي مناطق المغرب، ولازال العديد من القبائل يحمل أسماء أقاليم أندلسية، إلى اليوم الحاضر، منها:
الفحص: وهي خليط أندلسي ينحدر من مناطق الجزيرة الخضراء وقادس وجبل طارق.
وأنجرة: وهم أحفاد المهاجرين من مناطق جبال البشارات وغرناطة.
والحوز: وتنقسم إلى عشيرتين: الحوز البحري، وأغلب أهله من جزر البليار ومرتلة وقردناش، والحوز الصديني وهم المهاجرون من صدينة ولقنت وبلنسية.
وبني يدير: وهم المهاجرون من أندراش.
وبني حزمر: وأغلب أهلها غرناطيون.
أما أهل (تطوان) فهم أندلسيون مختلطون، وإن كان أغلبهم من غرناطة ورندة وبسطة.
وبني سعيد: وينسبون إلى إقليم بني سعيد وقصبته قلعة يحصب، وهو بين البيرة وغرناطة.
وبني حسان: وينسبون إلى إقليم بني حسان، وهو بضواحي غرناطة.
وبني ليث: وينسبون إلى إقليم بني ليث بضواحي لقنت وقصبته مجريط (مدريد حالياً).
والساحل: وينسبون إلى قرى جنوب طليطلة، وتسمى الثغر، وقصبتها (بني مسلم)، وينسب أهالي العرائش إلى إقليم باجة (البرتغال حالياً).
والغربية: وينسب معظم أهلها إلى إقليم باجة أبضاً.
وأهالي القصر الكبير: وينسب معظمهم إلى وادي آش وبطليوس ويابرة.
وغيرهم من القبائل ذات الأصول الأندلسية، بالإضافة إلى القبائل الأمازيغية من صنهاجة، وكانت قديماً تقطن المناطق عند جبل درسة بتطوان أو ما كان يسمى بـ(جبل حاميم)، وبعد افتضاح أمر حاميم أخرجتهم القبائل المجاورة فاستقبلهم عبد الرحمن الناصر وأقطنهم ما بين مرسية ومالقة، على ما ذكر ابن خلدون، ثم هاجروا مرة أخرى بعد احتلال مالقة ومنهم عشيرة الزرواليين ببني خالد.
وتعد القبائل الأمازيغية من المكونات الأشد تأثيراً في تكوين القومية الجبلية، وعلى رأس هذه القبائل قبائل صنهاجة. وأغلب هذه القبائل استعربت إبّان الحكم الصالحي، في حين تأخر استعراب القبائل الأخرى إلى القرن الرابع عشر، وبعضها لم تستعرب حتى القرن الثامن عشر.
وقد تعاقبت على منطقة جبالة هجرات أمازيغية عديدة أهمها قادمة من الريف وتركزت في طنجة وفحصها، وبعض القبائل على تخوم الريف، بالإضافة إلى الهجرات المتلاحقة من البربر الجزائريين بعد احتلال الجزائر، وتعد منطقة القبائل الأكثر تصديرا للمهاجرين، حيث لا زالت في جبالة العديد من المداشر تحمل أسماء قبلية كزواوة والبجائيين وغيرها. ويضاف إلى العناصر السابقة، عنصر أقل تأثيرا وحضوراً وهم عرب التغريبة (من هلال).
الصورة :
جبال البشارات حيث ظهرت لاول مرة تسمية جبالة
المصدر: صفحة الشيخ صلاح الدين أرقه دان.
وتتنوع أصول سكان جبالة تنوعاً متبايناً، إلا أن الأصول الأندلسية تعد الأكثر حضوراً وتأثيراً، فأفواج المهاجرين الجبليين لم تتقاطر على المنطقة بعد سقوط (غرناطة) وحسب، بل هي أقدم من ذلك بكثير، ويعتبر تهجير أهالي (شذونة) إلى (أصيلة) في القرن الثالث الهجري، وتهجير أهالي ربض (شقندة) بقرطبة من أكبر هذه الهجرات الجماعية.
أما بعد بدء سقوط مدن الأندلس تباعاً، فصارت منطقة (جبالة) الأكثر تفضيلاً لقربها الجغرافي من بلاد الهجرة الأندلسية، ولتشابه ظروف العيش والمناخ فيها مع الأندلس، فخلال أيام الوصل الأندلسي كانت منطقة جبالة تسمى (العدوة السفلية) وتسمى الأندلس (العدوة العليا)، وقد حمل هؤلاء المهاجرون إرثا حضرياً ضخماً ساعد على رقي هذه المنطقة بالمقارنة مع باقي مناطق المغرب، ولازال العديد من القبائل يحمل أسماء أقاليم أندلسية، إلى اليوم الحاضر، منها:
الفحص: وهي خليط أندلسي ينحدر من مناطق الجزيرة الخضراء وقادس وجبل طارق.
وأنجرة: وهم أحفاد المهاجرين من مناطق جبال البشارات وغرناطة.
والحوز: وتنقسم إلى عشيرتين: الحوز البحري، وأغلب أهله من جزر البليار ومرتلة وقردناش، والحوز الصديني وهم المهاجرون من صدينة ولقنت وبلنسية.
وبني يدير: وهم المهاجرون من أندراش.
وبني حزمر: وأغلب أهلها غرناطيون.
أما أهل (تطوان) فهم أندلسيون مختلطون، وإن كان أغلبهم من غرناطة ورندة وبسطة.
وبني سعيد: وينسبون إلى إقليم بني سعيد وقصبته قلعة يحصب، وهو بين البيرة وغرناطة.
وبني حسان: وينسبون إلى إقليم بني حسان، وهو بضواحي غرناطة.
وبني ليث: وينسبون إلى إقليم بني ليث بضواحي لقنت وقصبته مجريط (مدريد حالياً).
والساحل: وينسبون إلى قرى جنوب طليطلة، وتسمى الثغر، وقصبتها (بني مسلم)، وينسب أهالي العرائش إلى إقليم باجة (البرتغال حالياً).
والغربية: وينسب معظم أهلها إلى إقليم باجة أبضاً.
وأهالي القصر الكبير: وينسب معظمهم إلى وادي آش وبطليوس ويابرة.
وغيرهم من القبائل ذات الأصول الأندلسية، بالإضافة إلى القبائل الأمازيغية من صنهاجة، وكانت قديماً تقطن المناطق عند جبل درسة بتطوان أو ما كان يسمى بـ(جبل حاميم)، وبعد افتضاح أمر حاميم أخرجتهم القبائل المجاورة فاستقبلهم عبد الرحمن الناصر وأقطنهم ما بين مرسية ومالقة، على ما ذكر ابن خلدون، ثم هاجروا مرة أخرى بعد احتلال مالقة ومنهم عشيرة الزرواليين ببني خالد.
وتعد القبائل الأمازيغية من المكونات الأشد تأثيراً في تكوين القومية الجبلية، وعلى رأس هذه القبائل قبائل صنهاجة. وأغلب هذه القبائل استعربت إبّان الحكم الصالحي، في حين تأخر استعراب القبائل الأخرى إلى القرن الرابع عشر، وبعضها لم تستعرب حتى القرن الثامن عشر.
وقد تعاقبت على منطقة جبالة هجرات أمازيغية عديدة أهمها قادمة من الريف وتركزت في طنجة وفحصها، وبعض القبائل على تخوم الريف، بالإضافة إلى الهجرات المتلاحقة من البربر الجزائريين بعد احتلال الجزائر، وتعد منطقة القبائل الأكثر تصديرا للمهاجرين، حيث لا زالت في جبالة العديد من المداشر تحمل أسماء قبلية كزواوة والبجائيين وغيرها. ويضاف إلى العناصر السابقة، عنصر أقل تأثيرا وحضوراً وهم عرب التغريبة (من هلال).
الصورة :
جبال البشارات حيث ظهرت لاول مرة تسمية جبالة
المصدر: صفحة الشيخ صلاح الدين أرقه دان.
المكتبة الأموية
يصف العلامة : ابن حزم ..ضخامة المكتبة الأموية، بحديثه الذي أجراه مع القائم بأعمالها في عهد الحكم المستنصر ويُدعى” تليد الفتى”
قال : “وأخبرني تليد الفتى – وكان على خزانة العلوم بقصر بني مروان بالأندلس:
أن عدد الفهارس التي كانت فيها تسمية الكتب أربع وأربعون فهرسة، في كل فهرسة خمسون ورقة، ليس فيها إلا ذكر أسماء الدواوين فقط”. أي أن عدد فهارس المكتبة الأموية كان 2200 ورقة فيها أسماء المؤلفات فقط .. وهذا دليل على ضخامة تلك المكتبة الملكية التي يمكن تقدير عدد الكتب بها بأكثر من 100 ألف كتاب.
أبرز رجال الأندلس في العصر الحديث
#هل_انتهت_الأندلس
في عام 1923 وبعد نضال إمتد لأكثر من 4 قرون بعد سقوط الأندلس حمل لواء
تحرير الأندلس رجال كثر، أهمهم “بلاس إنفانتي” الذي يعتبر أبو القومية
الأندلسية وقد حمل على عاتقه مع الزعمات الوطنية الأندلسية المطالبة
بالإعتراف بالأندلس كبلد وقومية ومنطقة ذات حكم ذاتي ديموقراطي مستقل، كان
مؤمنًا بحقّ الأندلسيين بالوجود وحفظ هويتهم رغم قرون من النعذيب والتغريب،
في 15 سبتمبر 1923 في ذروة معارك الريف
ضد المستعمر الأسباني في المغرب، زار إنفانتي قبر المعتمد بن عباد في أغمات
بالمغرب، وتعرَّف على اللاجئين الأندلسيين، وأشهر إسلامه على أيديهم، ثم
حاول ربط الحركة الأندلسية بالحركات الإسلامية والعربية التحررية من براثن
الإستعمار سعيًا لتحرير الأندلس، عندما استولت قوات فرانكو على إشبيلية في
بداية الحرب الاهلية الأسبانية، هجمت الكتائب الإسبانية علىه في بيته
وإغتالته دون محاكمة في 11 أغسطس 1936 رميًا بالرصاص .
0 تعليقات
ROMMANI PRESS